خواطر ابكت خاطر

احبتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا لست ادري ماذا سيخط بناني اوبماذا سيعبر لساني فالليل من حولي هدوء قاتم والذكرايات تمر في وجداني ان احساس الا بوة فيقلبي امر يثير حفيظة الوجدان.
من ساعات بل من اللحظات السعيدة التي قل ما يعيشها الانسان هي حين ما يبشر بمولود ويرى في نفسه انه سبب لوجود نسمة تعبد الله وتسبحه وتحمل اسمه ورسمه انه شعور لايستطيع المرأ انيعبر عنه ببضع كليمات انه اكبر من ذالك بكثير.
لكن بعد ان بشرون بابني الثاني اخذ الطبيب بيدي متواريا عن اعين النا س وفي جعبته كلام آخر يريد ان يسمعني اياه لا اخفيكم القول اهتز بدني وخفق قلبي فرقا على زوجتي الحبيبة .............لكتن الله سلم والحمد لله .
قال الطبيب بعبارق فيها تأس وحزنى ان ابنك به تشوه خلقي فقلت الحمد لله وتبسمت فقال الطبيب اقول لك ان ابنك به تشوه خلقي وتبتسم فقلت نعم لا يبكي المرأ من فقدان المكسب ولكن البكاء على راس المال وما دام راس المال بخير الا وهي زوجتي فالحد لله رب العلمين,.
ان الشعور بالحزن على حبيب الفته وعرفته حتى احببته لهو امر عظيم . واقتضت مشيئة الله ان اعالج ابني في بلد غير بلدي وانس غير انا سي لكن الله سلم وتعافى ابني والحمد لله رب العلمين.
وللحديث بقية