قصه تبكي حجر !

السلام عليكم .‏
اروي هده قصه الواقعيه ونبدا قصه حيت كان شخص اسمه احمد وكان عمره26 سنه وكان احمد يدخل الانترنيت والى موقع المفضل كالعاده وفي يوم من الايام وجد رساله في صندوق الرسائل وفتح رساله وجد فيها ان فتاه تريد تعرف عليه . وأسمها {ديما}
وبدأ الحديث بينهما بكلام عادي جدا.
وهكدا كل يوم يتحدتون عبر الانتر نيت فقط واستمرت هده علاقه سته شهور وبدأ احمد يتعلق بها ودون ان يخبرها بشي .
وفي احد الايام دخل احمد الموقع ولم يجد ديما على موقع ونتضر ثلاته ساعات دون جدوى وبعد فقد الأمل بعدم حضورها . لحق شك بي احمد بأن لايرها مجددا فقرر ان يبوح لها عن مشاعره اتجه ديما.
وفي اليوم الثاني دخل احمد وكله أمل ان يجدها ودخل احمد الموقع ووجدها في انتظره .
وقل احمد لها اين كنتي ؟
أجابت ديما قائله كان عندي امتجانات ولم استطيع ان دخل الموقع .
جاءت لحضه قال احمد انا احبك ياديما وأجابت ديما وانا احبك كاأخ ولم يعجب احمد بردها ثم قال احمد اني احبكي حب نفس وردت ديما عليه قائله: انا لا أومن بحب عبر الانترنيت.
قال احمد لنتكلم عبر هاتف ووفقت ديما على الاتصال وهي خائفه واستمرت علاقه شهرين عبر الهاتف وقررا ان يلتقيا وجه لوجه وبعد القاء بعد سنه من كلام عبر الانترنيت وهاتف .
وجد فباه جميله جدا دات عيون خضراء وشعر اشقر وزاد حبه لها بعد لقاء وبعدها استمرت علاقه وقرر احمد ان يطلب يدها من اهلها وعندما قال لها بكت ديما بشده وسألها احمد لمادا تبكي قالت من شده حبي لك احبك احبك.
وعندما علم احمد ان ابن عم ديما قد وعد اهل ديما ان يجوزها له بكى احمد بشده عندما علم .
وبدأ احمد يبتعد عنها شيأ فشيأ وقرر احمد سفر خارج البلاد وبتالي قطع كل الاتصالات بديماوبكت ديما عندما علمها بسفر احمد ومرضت من شدة حزنها وليس لها طريقه للاتصال به ودخلت المشتفى بمرض خبيت وندم الوالدين كثيرا على ظلم فتاه ورجع احمد من سفر دون علم بما حصل لديما وعندما علم احمد بماحصل لديما دهب مسرع الى المشتفى وفات الاون ومات ديما بعد صراع طويل مع مرض وتركت رساله تقول فيها [اعلم انك سو تأتي يوما واني شعرت بك عندما دخلت المشتفى وقول لك اني احبك احبك وارجوك ان تعيش وتكمل الحياة من بعدي وبناء على دلك عاش احمد من اجل الوصي فقط وبعد مرور ثلاته سنوات تزوج اجمد وانجبا فتاه واسمها ديما .
وارجو ان قصه اعجابتكم وشكرا...

مشكور اخي الغيور على هذه القصه
ومن الحب ماقتل